ليلة من ليالى حياتى

size=24] ]ومرت الليله مثل كل أيام حياتى لا زلت وحيد قلبى لا

زال شريد عيونى أغرقتها دمعاتى تنادى الأمانى متسائلة ألن يأتى يوم أترك الحزن وأبعد بعيد؟؟ يبدو أن ذلك اليوم سيكون يوم مماتى.. ولكن... هل سأظل هكذا يتملكنى السكوت متفردا يجراحى لا أملك إلا أن انتظر لحظة الموت مرتجف.. والخوف يخلق السكوت صمت.. إعدام بخيوط العنكبوت أخشى الكلام فقد يزيد الآلام أتخيل لحظة الممات..... وتكثر التساؤلات.... أسعيدا فى الحب كنت أنا؟؟ أم شقيا فى ضلالات المنى؟؟ هل عيونها للحب دعتنى؟؟ أم ظنونى والليالى خدعتنى؟؟ هل حقا قلبها أضاء الطريق؟؟ أم أنى اسعى بقدماى للحريق؟؟ أمن الحكمة كانت لهفاتى؟؟ أم هو الطيش الذى يطوى حياتى؟؟ هل شعرت يوما بحبى؟؟ أم كان ضحية الوهم قلبى؟؟ ولن تهم الاجابات..... فلن يتبقى من العمر الان دقات... ولن يجدى بكاء... على طريق مشيته بلا خطوات خدعة...مجرد كبش فداء نلقى عليه ذن