مقتدى العميل والضحك على الذقون

هدا هو الواقع يا اتباع مقتدى المغفلين وهذا هو اسلوب الضحك على الذقون وهذا ما حصل وهذه هي الحقيقة التي كننتم غافلين عنها ولأكنها اليوم أصبحت واضحة للعيان ولكل ذي عقل ولب نعم إنكم كنتم تقدمون الدماء دون وعي وتدبر والان اسألوا أنفسكم لماذا كلما خضتم حربا مع المحتل ويكون النصر قريب يقوم مقتدى با إصدار بيان يوقف تلك الحرب هل عندكم جوبا لذلك ولما اعتدا البدرين عملاء العجم على براني السيدالصدر كنتم تستطيعون القضاء عليهم وأيضا جاء بيان أخر يأمر بالتوقف عن ذالك وأيضا ما حصل في حرب النجف عندما توسط السيستاني وانتهت الحرب ذهب مقتدكم الذليل إلى السيستاني وانتم كلكم تعرفون من هو السيستاني وما هي حقيقته وانه عبارة عن عميل للغرب الكافر وما حصل في الديوانية من تجميد الجيش مما سهل الأمر على كلاب المالكي بان يعتقلوكم هناك وبعد ذالك جاءت معركة البصرة وكان النصر حليفكم لكن عاد مقتدى وجمد الجيش من جديد وسفكت دماكم وكنتم تقولون لماذا هذا التجميد واليوم أصبح الأمر واضح إن مقتدي عميل وخير دليل هو الموقف الأخير حيث هرب من العراق خوفا من مواقف الكثير من اتباعه الذين عرفوا حقيقته الخبيثة وانه عميل للفرس هو والمالكي وهاهم اليوم يشكلون حكومة العجم في العراق فهل عليكم إن تظلون مغفلين كي يضحك عليكم مقتدي اذا كان المالكي شريف فلماذا دعكم مقتدى الخبيث إلى الحرب ضده ام انه كان يريد القضاء على جميع أبناء الصدر المقدس ولكن سرعا ما انكشف زيف مقتداكم القذر فقد انكشف أمره ولن يبقى له في العراق مكان يؤويه لان العراق لا يرحم العملاء ولا اعتقد إنكم يا أتباع مقتدي الوسخ سوف تسكتون عن عمالة مقتدى للعجم وزهق أرواح أصحابكم الذين غدر بهم مقتداكم الأرعن الغبي